يتبخر الدخان ويبقى الرماد لتذروه الرياح ونخلد في العدم
أخشى على الغد
ألا يأتي
ألم يحن الوقت بعد
لرؤياه ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق