يتبخر الدخان ويبقى الرماد لتذروه الرياح ونخلد في العدم
دعينى
أنثر بذورى فى حقلك الخصب ،
و اعذرينى
إن أسأت الحرث
فلقد اعتدت أن أعيش فى الوحل !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق