قبل العدمية
يتبخر الدخان ويبقى الرماد لتذروه الرياح ونخلد في العدم
Pages
الرئيسية
إنسان
الجمعة، أكتوبر 22، 2010
عدو الحياة
جاء إلىَّ خلسةً و بدأ يصارعنى
فثرت عليه ساخطاً :
أيها الموت ، لا تكن أحمقاً
أنا لست عدوك ، لأنك لم تكن يوماً عدوى ..
اذهب و صارع نبضات قلبى
و سأجىء معك ، نحارب سوياً
لأنى لم أستطع يوماً أن انتصر وحدى
على غريزة حب الحياة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق