انطلاقاً من السلطة المخولة إلى
من إحساسي ناحيتك
وباعتبار ما قد يكون،
أحلم بك أحياناً
أكتب عنك أحياناً أخرى،
أرغب في الاطمئنان عليك
وأتمنى أن أحظى بحبك.
انطلاقاً من السلطة المخولة إلى
من إحساسي ناحيتك
وباعتبار ما قد يكون،
أحلم بك أحياناً
أكتب عنك أحياناً أخرى،
أرغب في الاطمئنان عليك
وأتمنى أن أحظى بحبك.
أريد أن أمارس الجنس معك
لأصرخ.
ليس من المتعة،
ولكن من الألم
الذي جعلني أرتمي في أحضانك
مرة أخرى !
أجلس وحيداً
فارغاً من كل شيء
إلا جسدي المادي،
أرفع رأسي
وانظر إلى السماء
المرسومة على سقف الحجرة !
أعيد قراءة التدوينات القديمة التي أحببتها، فأحببها أكثر ويزداد إعجابي بك.
أتصفح المدونة وأقرأ عنك ولك أكثر مما أقرأ للمحتوى ..
أفتح فيديو لقصيدة لك قمت بإلقائها في مناسبة ليست بالبعيدة،
أستعيد ملامح وجهك ووجودك فأشعر بالقليل من الدفء.
تسمعني فيروز وأنا أقول لك "وحشتني" فتغني هي "حبني بس، حبني"
ورقة اترمت من الشباك
"إعلان عن دورات تدريبية للشباب بالتعاون مع مشروع ممر التنمية للدكتور فاروق الباز"
خدها سواق التوانية (التوناية هي المشروع الصغير اللي بياخد 7 راكب)
بص فيها وقال " آه، ده للي عايز يشتغل"
مسح بيها عرق جبينه وكرمشها ورماها من الشباك التاني ..